تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

آل الخازن أمثلة على

"آل الخازن" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • ودخل أيضاً في مفاوضات مع شيوخ آل الخازن، لكنها وصلت لم تفضي إلى أي شيء.
  • وقد خشي آل الخازن من أن هذا التعيين سوف يخضعهم رسمياً إلى سلطة حيدر أبي اللمع.
  • بعد انتصاره على مشايخ آل الخازن، قام شاهين والفلاحين بتشكيل حكومة في كسروان، ثم أعلن الجمهورية.
  • طالب آل الخازن باستعادة حكمهم في كسروان ورفعوا شكاوي إلى الحكومة العثمانية حول الممتلكات المسروقة أو التالفة من قبل الفلاحين.
  • وفي وقت لاحق، في مارس 1858، عقد آل الخازن قمة للشعب في كسروان من أجل حشد الدعم لترشيحهم لمناصب القائمقامية الجديدة.
  • على الرغم من أن الثورات كانت شائعة نسبياً في جبل لبنان، إلا أن طرد عائلة آل الخازن من قبل حركة فلاحية كانت حركة لم يسبق لها مثيل.
  • في حادث منفرد أطلق هو أو رجاله طلقات باتجاه مقر البطريرك في بكركي لاستضافته عدد من شيوخ آل الخازن الذين سعوا إلى اللجوء هناك.
  • في مارس 1859، رفض شاهين طلب الكنيسة لعقد اتفاق مع شيوخ آل الخازن، مشيراً إلى ضرورة "التشاور مع جميع الأهالي وجميع القرى" أولاً.
  • تلقى كرم نصيحة من فؤاد باشا بملاحقة شاهين، في حين صرح القنصل البريطاني عن رغبته في رؤية كرم يعيد آل الخازن إلى وضعها السابق في كسروان.
  • عارض شاهين كرم، والذي قام في محاولة للتوفيق بين الطائفة المارونية، بإصدار أوامر موجهة للفلاحين في كسروان لاستعادة الممتلكات التي استولى عليها آل الخازن وتعويض الأخير عن خسائرهم.
  • كان خورشيد باشا يتعاطف أكثر مع مشايخ آل الخازن وفي رسالة إلى البطريركية اُتهم شاهين بقيامه باستخدام "الخداع ليضلل عقول الناس ولإغواءهم ليتبعوه في طرقه الشريرة".
  • شرع شاهين ورجاله في مهاجمة بقية ممتلكات ومشايخ آل الخازن في قرى أخرى مع خسائر قليلة في القتلى، باستثناء زوجة وابنة أحد شيوخ الخازن حيث قُتلتا في عجلتون في يوليو خلال غارة على منزلهم من قبل الفلاحين.
  • رفع الفلاحين طلبات للبطريركية المارونية، طلبوا فيها تعويض من آل الخازن عن الضرائب التي كانت تؤخذ بصورة غير قانونية ومن بينها الهدية التقليدية المطلوبة من الفلاحين، وإلغاء ضرائب الزواج التي يفرضها آل الحازن ووضع حد للممارسات المهينة للفلاحين.